تحذير - أوباما يوقف الانترنت بكبسة زر

من
فضلكم اقروا الخبر دة ..... الخبر دة بينبه على تهديد خطير جداً قادم
للعالم بأثره هو إننا المفروض ما نعتمدش على الوصول لاي معلومات من خلال
الإنترنت فقط !!! ودة بيرجع تاني أهمية التدوين الورقي أو غيره من أنواع
التدوين الذي لا يعتمد على الشبكة العنكبوتية وإلا فالحل البديل إن كل
دولة تعمل مشروع شبكة مستقلة لكل ما يخصها ووتجتمع كل دول العالم لوضع
استراتيجية لعمل وصلات ما بين شبكة كل دولة والتانية فإذا فصلت أي دولة الإنترنت

الخاص بها ستضر بمصالح شعبها هي وعلى الأقل لن تضر مصالح دولة تانية ومع
ذلك سيكون هناك ضرورة ملحة أن تخضع المواقع ذات الأهمية الإستراتيجية إلى
قوانين تجردها من سيطرة أي دولة كانت عليها على مستوى العالم!!! لكن الوضع
الحالي وصّل العالم إلى أن الإنترنت تحت سيطرة زر واحد تحت يد رئيس أمريكا
-
أد ايه حاجات معتمدة على الإنترنت؟؟ وتزيد كل يوم!! كل دة يهدده انقطاعه
في المستقبل بالضغط على زر واحد

إذن أصبح التواصل بين أنحاء العالم محتاج لبديل ثاني لشبكات الإنترنت بس يا ترى ايه
هو - أظن محتاجين مخترع

أو شبكات مستقلة لكل دولة متصلة فيما بينها ...

يا ترى حد عنده إجابة من أهل التخصص؟؟

تحذير - أوباما يوقف الانترنت بكبسة زر 160610top

تحذير - أوباما يوقف الانترنت بكبسة زر 160610top

اضواء العالم - تقدم عضو
الكونغرس الأميركي جو ليبرمان بمشروع قانون يتيح للرئيس الأميركي باراك
أوباما، إغلاق شبكة الإنترنت العالمية لدواعي الأمن القومي الأميركي.

وقال موقع تليفزيون
«بريزون بلانت» الأميركي إن ليبرمان يسعى منذ سنوات لتمرير قانون يمنح
الرئيس الأميركي «السلطة المطلقة» للسيطرة على شبكة المعلومات الدولية
الإنترنت، بتفويض من الكونغرس، بحيث يتاح له «قتل الشبكة» بمجرد الضغط على
زر، في حال أي تهديد للأمن القومي الأميركي.

ويبرر ليبرمان سعيه
لتمرير القانون، بجرائم الإنترنت الأمنية، خاصة استغلال العناصر الإرهابية
لشبكة الإنترنت في الإعداد لهجمات على أهداف أميركية.

وتحت هذا القانون سيكون
على كل الشركات التي تقدم خدمات الإنترنت الخضوع لدواعي الأمن القومي، حيث
يتم تغريم أي شركة لا توقف الشبكة.

وبينما ترحب الشركات
الكبرى، التي يقوم عملها على الإنترنت، بالقانون، الذي يضمن لها تعويضاً
مالياً في حال توقف الشبكة، فإن جماعات الضغط والجماعات الحقوقية تعارض
القانون بشدة، فتحذر جماعة الضغط التقنية الأميركية (تك أميركا) بأن مثل
هذا القانون، يصادر حرية التعبير، ويجعل أميركا تمارس الرقابة نفسها التي
تمارسها الصين على الإنترنت، وترى جماعات حقوقية أن الحكومة الأميركية تسعى
إلى الحصول على أي وسيلة تسيطر بها على الإنترنت.

وكالات امريكية