لا يسلمه ولا يخذله

بعدما تقاعست الجهات القضائية في الحكم في قضية أختنا كاميليا شحاتة
التي اختطفتها الكنيسة بعدما أشهرت إسلامها

والتغافل عن عشرات الحالات المشابهة لأخوات أشهرن إسلامهن
وقامت الكنيسة باختطافهن

وكان آخرها قتل ألأخت سلوى عادل وزوجها وأبناؤها

وأخيرا اغتصاب رجل نصراني لفتاة مسلمة ابنة الثلاث سنوات

قام مجموعة من الشباب المسلم المبارك بعمل وقفة احتجاجية سلمية أمام الكتدرائية لمطالبة المجلس العسكري للتدخل للبت في هذه القضية

وهكذا المسلم .. ينصر إخوانه ولا يخذلهم
بل ويبذل روحه في سبيل نصرة إخوانه من أهل الإسلام
ولتكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا هي السفلى

إذا لم تظهر البطاقة اضغط هنا

أما المنافقين والذين في قلوبهم مرض

فلا هم لهم إلا إرضاء النصارى والتزلف إليهم

ولو على حساب دينهم

قال الله تعالى

فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم
مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَآئِرَةٌ
فَعَسَى اللّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ
فَيُصْبِحُواْ عَلَى مَا أَسَرُّواْ فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ

[المائدة : 52]

وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين